في إحدى كنائس إسبانيا، مصلوب مفكوكة يده اليمنى، ويقال أن أحد الأشخاص كان يعترف عند الكاهن فإذا بهذا الأخير يرسله دون أن يعطيه الحلـّة، ويطلب أن يعود الأربعاء وكذلك مرة ثانية ليعود الأسبوع القادم، ومرّة ثالثة، عندها سمع الكاهن ضجّة في الخارج فخرج من كرسيّه فوجد المسمار قد وقع وإذا بالمسيح يعطي الخاطىء الحلـّة.