شاب يمشي في الصحراء، فيجد قرب دعساته دعسات رجل فيعرف أنها دعسات الرب. أما هذا الشاب فقد أصابته محن وتألم فنظر الى جنبه فلم يجد دعسات الرب فراح يصلي معاتباً الرب فيقول : يا رب عندما أكون مبسوطاً أجدك في جانبي أما عندما أكون أتألم لماذا لا أجدك بقربي؟ فقال له الرب : الدعسات التي تراها وأنت تتألم هذه دعساتي وأنا حاملك.