الشحاد والملك : شحاد عم يشحد ع بواب الدني، يَسمع أن الملك يقصد المدينة الفلانية، فيجلس على باب المدينة على حافة الطريق منتظراً الملك. ولما يصل يطلب منه المساعدة ويمد يده، فينزل الملك من عربته ويمد يده شاحداً من الشحاد. فيمد الشحاد يده الى كيسه وهو يائس، ويتناول حبة من حبات القمح التي معه ويعطيه إياها. عاد ذلك الفقير الى منزله، وقبل أن ينام اخذ يعد ما بقي معه من حبات القمح فوجد مكان الحبة الناقصة قطعةً من الذهب. فتمنى لو أعطى الملك الكيس بكامله.