شاب عرف أن يسوع سوف يزوره، فراح عند النجار وطلب منه أن يصنع له أثمن وأفخم باب من الخشب ففعل ووضعه في منزله. فسأله أحد رفاقه لقد صنعت الباب ولكنك نسيت أن تضع له مسكة من الخارج لكي يدخل يسوع، أجاب الشاب : الباب الذي يطرقه يسوع يُفتح من الداخل. الرب يترك النا كل الحرية بإستقباله أو برفضه، إنه لا يطحش علينا إنما دائماً يدق بابنا.