بعد صعود يسوع الى السماء سأله الملاك جبرائيل إذا أنهى رسالته على الأرض، وإذا علـّم الكل بالحب الذي يحبّهم إياه. فأجابه : إن شخص عرفوا حبّه ، ولكن بقي منهم، فتعجّب الملاك من ذلك فكيف الرب يضع مشروع الحب بأيدي رسول، يحتمل أن يضيع. وسأل يسوع إذا لديه مشروع خلاص آخر؟ فأعلمه أن لا مشروع آخر، وبعد القرن العشرين لا يوجد مشروع آخر، إنه يتّكل علينا، نحن رسله وهو بحاجة لشهادتنا الحقّة