تدرّب بينك وبين نفسك على النقاط التالية :
فاذا وجدت نفسك تتصرف على اساس هذه الحقائق فأنت اقرب أصدقائك
لا تسخر من إنجازاتك، ومن كل ما وصلت إليه،
بل شجع نفسك بنتائجك
وتحفّز لتحقيق المزيد من الطموحات.
لا تجعل الأسف عند التعرّض لبعض المواقف الصعبة،
هو كل أسلحتك.
لأنك بالفعل قادر على التغلب على الأزمات؛
فالله يقويك ويعينك لتجتاز كل المحن والصعاب.
لا تقلّل من قدراتك – فلماذا تقارن نقاط ضعفك،
بنقاط قوة غيرك المبهرة؟
جرّب العكس وسترَ كم أنك بالفعل موهوب!
وكم انعم الله عليك من نعم قرّر أن تواجه القرارات الصعبة بنفسك،
ولا تؤجل قراراً يجب أن تتخذه بنفسك
اقبل نفسك وشخصيتك “كما هي” واعترف بالنقاط السلبية فيك وحاول معالجتها
قرّر أن تساعد الناس
فكلما تكون قادراً، افعل ذلك بكل حب.
عبّر عن ضيقك ولكن بشكل غير مبالغ فيه.
وبغير انفعال زائد يقودك إلى الخطأ.
لا تعامل نفسك بحدة أو بشدة
و لا تكثر من توبيخ نفسك بالنقد، طالما أنك لم تقِّصر في شيء وارضَ بما رضاه الله لك.
لا تتسرّع في إصدار أحكامك السلبية على الآخرين
وأحسن الظن بهم والتمس لهم الاعذار.
حاول أن ترى جوانب مشرقة مبهجة في حياتك..و تذكر ان نعم الله كثيرة
اعرف “كل” نقاط قوتك، وكن واثقا بنفسك بعد ثقتك بالله ولا تسمح لأحد بأن يجادلك بشأنها.
تعرّف على مشاعرك الحقيقية السلبية من حقد، غيرة، حسد…
لا تنكرها ولكن اعمل على تغييرها أطلب من الله عوناً على ذلك.
لا تقلّل من شأن نفسك، أمام نفسك أو أمام الآخرين.
لا تبحث عن الناقص عندك..
بل اشكر الله على ما بين يديك من نعم ؛
وتقدّم للأمام. ما رأيك الآن..
ألست أنت شخصاً رائعاً تستحق أن تصادقه؟