لم تتوقف الاعتداءات الاسرائليه على المسجد الاقصى بل طالت ايضا المقدسات المسيحه فى انحاء فلسطين
في عام 1967 اقتحم المستوطنون الإسرائيليون كنيسة بئر يعقوب للروم الأرثوذكس في نابلس، وذبحوا رئيس الكنيسة الأرشمندريت فيليمينوس ذبح النعاج، ولا تزال جثته المحنطة موجودة في كنيسة صهيون للروم الأرثوذكس في القدس
في 1967 حول الإسرائيليون كنيسة مارجريس للروم الأرثوذكس في حي الشماعة في القدس إلى بناية سكن.
ـ في عام 1968م سطا الإسرائيليون على كنيسة القيامة في القدس ليلاً وتمكنوا من سرقة المجوهرات الموضوعة على تمثال العذراء الكائن في مكان الجلجثة، داخل الكنيسة.
ـ في عام 1969 سطا الإسرائيليون على كنيسة القيامة وتمكنوا من سرقة التاج المرصع بالأحجار الكريمة الموضوع على رأس تمثال العذراء مريم في كنيسة الجلجثة وقد شوهد التاج وهو يعرض للبيع في أسواق تل أبيب.
ـ ليلة عيد القيامة بتاريخ 25/4/1970م احتل مئات من رجال الشرطة الإسرائيلية المسلحين بطريركية الأقباط الأرثوذكس وكنائسهم بالدير القبطي (دير السلطان) مما اضطر مطران الكرسي الأورشليمي إلى إلغاء الاحتفالات الدينية، وأصدر بياناً شجب فيه التعدي الإسرائيلي الذي لم يسبق له مثيل في تاريخ المقدسات كما قال
ـ وفي تشرين أول سنة 1970م قامت سلطات الاحتلال بعقد صفقة مزورة لشراء الدير الفرنسي المعروف بالنوتردام للرهبنة الكاثوليكية الفرنسية بصورة احتيالية
ـ صادرت قوات الاحتلال قطعة أرض لبطريركية الروم الأرثوذكس قرب فندق الملك داود
ـ استولت سلطات الصهاينة على جميع أبنية مدرسة شنللر الألمانية بالقدس
ـ قامت سلطات الاحتلال بتاريخ 24/3/1971م بمحاولة حرق كنيسة القيامة عندما دخل شخص إسرائيلي وأخذ يحطم القناديل الأثرية على القبر المقدس ولولا نجدة الرهبان لفعل فعلته وأحرق الكنيسة
ـ عام 1998م قتل الإسرائيليون راهب للاتيني في كنيسة الشياح على جبل الزيتون في القدس
ـ عام 1998م دخل جندي إسرائيلي وأطلق النار على المصلين في كنيسة الجثمانية للاتين في القدس
ـ عام 1998م دخل جنود إسرائيليون وأطلقوا النار على المصلين في كنيسة اللاتين في يافا
ـ عام 1999م قتل الإسرائيليون والدة الراهب الأرثوذكسي يواكيم رئيس دير المصعد على جبل ازيتون في القدس
ـ عام 2000م هدمت بلدية القدس الإسرائيلية كنيسة المصعد المشيدة على جبل الزيتون بحجة أنها قد شيدت دون ترخيص
ـ قتل الأرشمندريت جرمانوس رئيس دير القلط للروم الأرثوذكس وهو يقود سيارته مقابل مستوطنة معاليه أدوميم في طريق القدس ـ أريحا عام 2001م
. تعرضت كنيسة مار نقولا للروم الأرثوذكس في بيت جالا لقصف بالقنابل من مستوطنة جيلو عام 2001م
ـ احتل الجيش الإسرائيلي الكنيسة اللوثرية في بيت جالا، كما دخلت دباباتها إلى ساحة الكنيسة، كما طوقت مدرسة الأيتام التي تضم أربعين يتيماً معاقاً في ساحة الكنيسة عام 2001م، وبمجهود ومساعي رئيس الكنيسة اللوثرية في القدس وفلسطين والأردن المطران منيب يونان تم انسحاب الجيش الإسرائيلي ودباباته من الكنيسة والميتم
ـ أطلق الإسرائيليون النار والقذائف من مستوطنة أبو غنيم على كنيسة جمعية الشبان المسيحية في بيت ساحور مما أدى إلى تدمير العديد من دور السكن وأماكن العبادة عام 2002م
ـ تعرضت كنيسة الخضر للروم الأرثوذكس في موقع الخضر في منطقة بيت لحم للقصف الإسرائيلي والرصاص مراراً عام 2002م
ـ تعرضت الكنائس ودور السكن للمواطنين في بيت جالا لقذائف إسرائيلية وللرصاص حيث دمر العديد منها مما اضطر أصحابها الفلسطينيين للجوء إلى أماكن أخرى والفنادق لإيوائهم وأطفالهم عام 2002م
ـ في عام 2002م تعرض تمثال العذراء المقام على كنيسة سانتا ماريا في بيت لحم للرصاص الإسرائيلي
ـ في عام 2002م اقتحم الجيش الإسرائيلي كنيسة السيدة العذراء مريم للسريان الأرثوذكس في بيت لحم، وكذلك كنيسة الميلاد اللوثرية
ـ عام 2002م اقتحم الجنود الإسرائيليون كنيسة الرجاء اللوثرية وكنيسة التجلي للروم الأرثوذكس والكنيسة الإنجيلية في رام الله وقاموا بتفتيشها
ـ عام 2002م أقدم الجيش الإسرائيلي على إطلاق النار على كنيسة المهد في بيت لحم وأن حريقاً شب في مدخلها، وأجزاء من الكنيسة قد دمرت وأن أضراراً جسيمة نجمت، والقوات الإسرائيلية متواجدة داخل دير المهد للروم الأرثوذكس والأرمن الأرثوذكس والفرنسيسكان
ـ عام 2002م طوقت القوات الإسرائيلية الطرق المؤدية إلى كنيسة القيامة في القدس بالحواجز ومنعت المصلين من التوجه إلى الكنيسة للمشاركة بالاحتفال الديني الكبير، وهو ما يعرف “بسبت النور” للمسيحيين الروم الأرثوذكس
ـ عام 2005 قام شخص يهودي بتفجير متفرقعات داخل كنيسة البشارة للاتين في الناصرة في الوقت الذي كان فيه المؤمنون يحتفلون باحد ايام جمعة الصوم الكبير في درب الصليب
ـ في هذا العام 2008 منعت القوات الاسرائيلية المسيحين من الوصول لكنيسة القيامة للأحتفال بسبت النور و قامت باعتقال عدد كبير منهم ومن الحجاج وتم جرح الكثيرين