إنجيل هذا الأحد مليئ بالفرح والسلام لأنّه متميّز بحضور يسوع الحبيب الذي يدفق من ذاته الحياة ويباركنا وإنّه دائمًا مع الفرح…. فحضوره في حياتنا هو الضمانة لاستمرار الفرح
فلا فرح حقيقي من دونه. قد تنقص خمرة حياتنا. قد يجف عنصر الفرح في مسيرة الزواج الطويلة…… والى ما هنالك من صعوبات… يسوع يضمن عودة الفرح الى العائلة وسيتحول حضوره الى عرس دائم مهما كثرت الصعاب… لا ننسى شفاعة مريم التي تحوّل المستحيل الى حقيقة وأعجوبة
فلنطلب منها وهي ترى الوقت المناسب لكي تحقق ما هو خير لنا وما هي النعم التي نحن بحاجة اليها